اختلفت الدول العربية حول منح مقعد سوريا بالجامعة العربية للمعارضة السورية، حيث تصدرت الحكومة المصرية معسكر الرافضين ودافعت السعودية عنه، بينما التزمت موريتانيا الحياد.
وقد عارضت كلا من : مصر والجزائر وعمان ولبنان وفلسطين وليبيا وتونس وجيبوتى القرار، بينما دعمته السعودية والبحرين وقطر واليمن والكويت والسودان، والتزمت بقية الدول الحياد.