على أحمد الريسوني أن يعيد قراءة التاريخ فمن جهل شيئا عاداه وشنقيط لا يضرها تجاهل من لا يفقهون في التاريخ ولا يعرفون الجغرافيا ولا يحفظون للأمم مكانتها العلمية ودورها الإسلامي
المتميز .
وعلى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إعطاء قيادته لمن هو أهلا لها يجمع ولا يفرق كما عليه أن يصدر بيانا يعتذر فيه عن قول
الريسوني الشاذة والمجانفة للحقيقة .
ورغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين كانت ومازالت وستبقى شنقيط أرض المنارة والرباط ومنبع العلم والعلماء وقوافلها العلمية
تسير بخطى ثابة رغم نباح الكلاب .