أقدمت شركة GMM وهي إحدى الشركات المتفرعة عن سنيم على تسريح جميع عمالها البالغين 26 من ضمنهم بعض الأطر.
وأبلغت الشركة عمالها بإلغائها كل عقود العمل التي تربطها بهم ابتداء من فاتح اغسطس الحالي في إشارة إلى إفلاسها.
وكانت شركة سنيم قد عرضت بيعها غير أنها لم تنجح في ذلك مما اضطرها إلى التخلص منها بسبب الأعباء التي أصبحت تشكلها على الشركة الأم.
وتعمل الشركة المفلسة في مجال استخراج أحجار الزخرفة.
وكان المدير العام لشركة GMM صَل إبراهيما قد شملته التعيينات الأخيرة التي طالت مسؤولين كبار في الشركة حيث عين مديرا للطاقة في الشركة الأم وهو التعيين الذي يبدو أنه كان يمهد لإعلان إفلاس الشركة.