كشفت مصادر قريبة من دائرة صنع القرار في موريتانيا، في حديث مع "المشاهد" عن وضع الرئيس الموريتاني للمساته الاخيرة على تغيير جذري ستشهده بعض قيادات الاركان الوطنية وقوات الامن.
ووفق تلك المصادر، فإن جنرالين في واجهة النظام الحالى سينحسر حضورهما في المشهد القادم، بعد ازاحتهما من المناصب التي يشغلانها حاليا، مضيفة ان يحل محلهم قيادات في الصف الثاني من التشكيلات العسكرية وشبه العسكرية.
واشار مصدرنا، ان الاحداث الاخيرة التي اساءت بسمعة البلد من الناحية الامنية سيكون لها انعكاس على المشهد القادم.