تعتبر المنسقية الوطنية لأصدقاء الرئيس محمد الشيخ الغزواني
أكبر تجمع داعم لرئيس الجمهورية وذ راعه السياسي ( حزب الإنصاف ) كما تعتبر أهم رافد من روافد الوحدة الوطنية والتماسك بين فئات المجتمع الموريتاني إضافة إلى دورها المتميز في نبذ الكراهية وخطاب التطرف .
وتجسيدا لأهدافها الرئيسية كثفت المنسيقة من التعبئة والتحسيس وأنتشرت في ربوع الوطن في ظرف قياسي
أشاد ت فيه بما حققه رئيس الجمهورية السيد محمد الشيخ الغزواتي من إنجازات هامة في كل المجالات وفي ظرف دولي معقد
عجزت فيه كبريات الدول عن الوفاء بالتزاماتهاالأساسية بينما واجهته بلادنا بحنكة وحكمة مكنت من دعم الطبقات الهشة والضعيفة وتوفير الضمان الصحي لآلاف الأسر وخلق نظام تعليمي جاد محوره المدرسة الجمهورية و ضع خطط إقلاع إقتصاد فعالة كل ذالك وسط إنفتاح دمقراطي فر يد من نوعه في المنطقة مكن من مشاركة كل الضيف السياسي في الشأن العام ووضع أسس وفاق وطني لممارسة اللعبة السياسية بكل شفافية وعدالة .
ومما زاد من إنتصارات المنسقية الوطنية وتعزيز مصداقيتها في عموم التراب الوطني وضوح رؤية القائمين عليها ونجاعة مقارباتهم الفكرية التي مكنت من دخول المنسقية في شراكات وتحالفات هامة مع فاعليين كبار في المشهد الوطني كالشراكة التي جمعت بينها واتحاد مؤسسات النساء وبعض نشطاء المجتمع المدني ورواد الحقلين الصحفي والحقوقي في الداخل والخارج .
وتعمل المنسقية في الظرف الحالي على كسب النظام ااموريتانيالحالي بقيادة الرئيس محمد الشيخ الغزواني لرهان الإستحقاقات المقبلة وبأغلبية ساحقة داخل الهيئات الإنتخابية في المجالس الجهوية والبلديات والقبة البرلمانية حيث تعكف المنسقية العامة ومنسقياتها الجهوية منذ فترة ومن خلال تحرك وطني كبير ولقاءات وزيارات داخل المدن إلى العمل على تحقيق هذا المكسب العظيم .
إن نجاح المنسقية في أهدافها التي من أجلها خلقت والظفر
بأجندتها الراهنة المتمثل في فوز الذراع السياسي لرئيس الجمهورية ( حزب الإنصاف ) في الإستحقاقات المقبلة أهداف تضاعف المنسقية بقيادة رئيسها الوطني السيد جالو ٱمادو گورال جهودها لتحقيقها من خلال حراك وطني موسع وجاد سيؤتي لامحالة أكله لإنه على قدر أهل العزم تأتي العزائم .....