تفتتح أول قمة مناخ أفريقية غدا الإثنين في كينيا لتسليط الضوء على القارة التي من المتوقع أن تعاني أكثر من غيرها من تغير المناخ، رغم ضعف مساهمتها في هذه الأزمة.
من الأهداف الاساسية للقمة البحث عن الاستثمار الكبير في تكيف أفريقيا مع تغير المناخ، بما في ذلك تحسين التنبؤ.
هناك افتقار إلى جمع البيانات التي تدفع القرارات الحاسمة مثل موعد الزراعة، ومتى يتعين الفرار لتفادي الأضرار.
القارة الأفريقية أكبر من مساحة الصين والهند والولايات المتحدة مجتمعة.
ومع ذلك، لا تملك سوى 37 منشأة رادارية لتتبع الطقس، وهي أداة أساسية إلى جانب بيانات الأقمار الاصطناعية ومراقبة السطح، وفقا لقاعدة بيانات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.