علمت الجمهورية من مصادر مطلعة أن برلمانيين في الغرفتين مجلس الشيوخ والجمعية الوطنية ضالعيين في جريمة الأسمدة اللتي عرضت بسمعة العديد من الشخصيات النافذة وأكدت المصادر أن مامن جريمة تسييرية على إمتداد التراب الوطني الا وأشترك فيها نائب أو شيخ لما يتمتعون به ن الفشل في مهامهم الأصلية وهي طرح مشاكل المواطنيين تحت قبتي البرلمان ويصف المراقبون البرلمان الأخير بالبرلمان الأخرص نسبة لسابقيه و أقرانه من برلمنات العالم لإحتوائه على اكثرية من المجهولين سياسيا وإجتاعيا وحتى ثقافيا
وأضافت المصادر ان التفتيش الأخير الذي أمر به رئيس الجمهورية أكد ضلوع بعض النواب والشيوخ في فضيحة سونمكس ويتساءل البعض كيف أستطاعو الإفلات من التفتيش الأول لقوة نفوذهم وقدرتهم على الإختفاء عن عمليات التفتيش الدقيقة