مسؤول أوروبي: سنعاني عاجلا أم آجلا من عواقب مايحدث في منطقة الساحل

قال المفوض السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل، إن أوروبا سوف تعاني عاجلاً أم آجلاً، من عواقب ما يحدث في منطقة الساحل على ضوء “تزايد الحكومات العسكرية، الذي يعني مزيداً من عدم الاستقرار ومن تدفقات الهجرة نحو أوروبا”، وفق ١قوله.

وأكد المسؤول الأوروبي، خلال مؤتمر مع السفراء في بروكسل اليوم الإثنين، أن “النيجر أضعفه الافتقار إلى وحدة الاتحاد الأوروبي”، فضلا عن “تزايد تدفقات الهجرة من منطقة الساحل”.

وأشار المسؤول الأوروبي، إلى أنه “في النيجر أدى الافتقار إلى الوحدة بين الأوروبيين إلى إضعاف استجابة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا”.

وتابع بوريل: “لذلك فشلنا في دعم الحلول الأفريقية للمشاكل الأفريقية”.