طالب حزب اتحاد قوى للتقدم، اليوم الثلاثاء بإجراء تحقيق، فيمل أسماه بالتلاعب الالكتروني بنتائج الانتخابات الأخيرة.
و قال الحزب في بيانه إن فضيحة التلاعب الالكتروني، بنتائج انتخابات 2023 ، تتأكد من جديد، بعد كشف المرشح السابق، الحسن ولد لبات. بانه رفض آنذاك، عرضا من مسؤول في اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، بدفع 6 ملايين أوقية مقابل ضمان نجاحه.
يذكر أن الإعلامي الحسن ولد لبات،كان قد ذكر قبل ايام، في فيديو على الفيسبوك، ان مسؤول في اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات CENI ، أكد له أن هذا النوع من التلاعب كان يمارس بالفعل، في الانتخابات السابقة، و قد مورس أيضا في هذه الانتخابات (2023).
واعترض بعض المرشحين على نتائج الإنتخابات التشريعية 2023، متهمين اللجنة الوطنية للانتخابات بالتلاعب بالنتائج.