قالت مصادر مطلعة إن هناك توجه رسمي بتجنب تكليف أي عضو من أعضاء الحكومة الحالية بإدارة حملة رئيس الجمهورية على المستوى الوطني،
وأوردت المصادر أن القرار نابع من هواجس لدى بعض دوائر صناعة القرار من أن ينعكس الأداء الباهت لأغلب أعضاء الحكومة على نتائج الانتخابات ونسبة المشاركة فيها، أو يُؤدي انغماس بعضهم في صراعات الأحلاف المحلية إلى نتائج عكسية وسط تجاذبات قوية تلقي بظلالها على المشهد ككل.