حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن الهواء الملوّث، بما يشمله من غازات ضارة وجزيئات دقيقة غير مرئية، يؤدي إلى وفاة مبكرة لنحو 7 ملايين شخص سنويًا، ما يجعله ثاني أبرز العوامل المؤدية للوفاة المبكرة عالميًا.
ورغم اختلاف جودة الهواء من منطقة إلى أخرى ومن يوم لآخر، فإن المنظمة تؤكد أن 99% من سكان العالم يتعرضون لهواء لا يستوفي معاييرها الصحية الصارمة.
وفي بعض المدن الأكثر تلوثًا، مثل نيودلهي ودكا وبانكوك وجاكرتا، بات الهواء السيئ جزءًا من الحياة اليومية، ما يشكّل تحديًا صحيًا خطيرًا للملايين من سكانها.