أعلنت السفارة الأمريكية في موريتانيا أن وزارة الخارجية الأمريكية لن تقوم بعد الآن بأي أنشطة تُسهّل أو تُشجّع الهجرة الجماعية، مؤكدة أن الأولوية في علاقاتها الدبلوماسية ستكون لتأمين الحدود الأمريكية ووقف الهجرة غير الشرعية.
كما شددت على أن السياسة الجديدة ستتركز على إعادة المهاجرين غير الشرعيين إلى أوطانهم من خلال التفاوض مع الدول المعنية، في خطوة تعكس تحولًا واضحًا في التعاطي مع ملف الهجرة.