حاول وزير التجهيز والنقل أحمد سالم ولد عبد الرؤوف تفنيد الأخبار التى تم نشرها قبل شهرين، بخصوص تصفية شركة "أنير" واستحواذ الشركة الوطنية للصناعة والمناجم عليها قائلا "
أنا كوزير لم أسمع بهذا الخبر، لا يوجد إطلاقا أي جديد بشأن الشركة".
وتضامن مع وزير النطق باسم الحكومة فى مؤتمر آخر لتفنيد التقرير الذى تم نشره فى الثانى والعشرين من شهر أكتوبر 2016 ، ضمن عادة سيئة دأب عليها بعض الوزراء كل أسبوع.
غير أن الوزير استلم الرسالة اليوم واضحة من الجمعية الوطنية، عندما رفضت تمويل الشركة وطالبت بتصفيتها، ضمن خطة حكومية تهدف إلى تقليص الموارد الموجهة للوزارة، وإلغاء التنافس القائم بينها وبين ATTM التابعة لشركة أسنيم.
حاول وزير التجهيز والنقل أحمد سالم ولد عبد الرؤوف تفنيد الأخبار التى تم نشرها قبل شهرين، بخصوص تصفية شركة "أنير" واستحواذ الشركة الوطنية للصناعة والمناجم عليها قائلا "
أنا كوزير لم أسمع بهذا الخبر، لا يوجد إطلاقا أي جديد بشأن الشركة".
وتضامن مع وزير النطق باسم الحكومة فى مؤتمر آخر لتفنيد التقرير الذى تم نشره فى الثانى والعشرين من شهر أكتوبر 2016 ، ضمن عادة سيئة دأب عليها بعض الوزراء كل أسبوع.
غير أن الوزير استلم الرسالة اليوم واضحة من الجمعية الوطنية، عندما رفضت تمويل الشركة وطالبت بتصفيتها، ضمن خطة حكومية تهدف إلى تقليص الموارد الموجهة للوزارة، وإلغاء التنافس القائم بينها وبين ATTM التابعة لشركة أسنيم.