ماذا بعدُُُُُ ؟..(تدوينة )

في بلادنا أهين العلماء، وأحرقت الكتب الفقهية – كتب المذهب المالكي إمام دار الهجرة النبوية- مُزٌِق المصحف الشريف، وأسيئ إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ،

واهينت اللغة العربية وأهين مدرسوها على الملإ ، وحرموا بموجب اصلاح 1999 من تدريس المواد العلمية، ليصبحوا مراقبوا ساحات بالثانويات أو مربوا أطفال في الحديقة الخلفية للمنزل . وفي أيامنا هذه يحرم أساتذة الجامعة من التدريس باللغة العربية ويجبروا على التدريس باللغة الفرنسية ولو لم يكونو يحسنون تهجيها… فما ذا بعد…. …..

من صفحة د. زيدان  الزين