كشفت مصادر محلية ل"نواذيبو – أنفو" أن اخر دفعات المقاول التى كان ينبغي أن يحصل عليها يبدو أنها تأخرت وهو السبب في تأخر تسليمها.
وقالت المصادر إنه كان من المفروض أن تنتهي الأشغال في المؤسسة التعليمية في منتصف نوفمبر غير أنها لحد الساعة لم تنته.
وأكد مصدر رسمي ل"نواذيبو – أنفو" أنهم كانوا ينتظرون أن تسلم في دجمبر على أن تفتتح بداية الفصل الثاني.
ولم يعرف لحد الساعة ماإذاكانت المؤسسة ستواصل العام الثاني دون افتتاح وسط ضعف المتابعة ، وعدم الرقابة من قبل الوزارة الوصية.
ولم تعرف لحد الساعة الأسباب الكامنة في عدم زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز للمؤسسة أثناء زيارته الأخيرة بمدينة الشامي.
وأنفقت الدولة 279 مليون أوقية على المؤسسة الأضخم من نوعها.