ان عدم الاهتمام بموضوع الحالة المدنية يظهر بجلاء اننالاندرك خطورة هذه السياسة الممنهجة التي تستهدف مكونتنا في حق من اقدس حقوقها وأهمها 'وهو حقها في الحصول على الوثائق التي تحدد رابطتها بهذا الوطن.
فكيف يموت البعض من أجل الحصول على هذه الوثائق، بينما نحن لم تدرك نخبتنا في ما يبدو أن الموضوع يستحق منها ان تناقشه.
سيدرك الجميع عن قريب ان الأمر في غاية الحساسية والخاطرة.