بعد التعديل الوزراي الجزئي الأخير ،، تتجه أنظار كافة الموريتانيين إلى أبرز حدثين في الأيام القليلة المقبلة .
أحد أهم هذه الأحداث يتعلق بالنطق النهائي من طرف محكمة العدل على المسئ لنفسه ولد أمخطير .
كما تتجه الأنظار سياسيا إلى مصير الإستفتاء الشعبي على الدستور ، ومابين تكهنات بأن يحسم الرئيس القرار المفصلي فيه وتكون الكلمة فيه للشعب الموريتاني بشكل مباشر ، أو أن يحال للبرلمان لتمريره والموافقة عليه ،، تتسع دوائر وخطوط التوقعات المفتوحة على كافة الإتجاهات في إنتظار أن يقول ولد عبد العزيز كلمة الفصل .