إجتمع مجلس الوزراء اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط، بعد ساعات من عودة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي كان فى مهمة وساطة في الأزمة الغامبية.
ويأتي هذا الاجتماعي الأسبوعي للحكومة، هذه المرة، في ظل الحديث عن وساطة مورتيانية هي الأمل الأخير لحل الأزمة السياسية في غامبيا.
وكان ولد عبد العزيز قد التقى في العاصمة الغامبية بالرئيس المنتهية ولايته يحيى جامي، قبل أن يتوجه إلى دكار حيث التقى بالرئيس المنتخب أداما بارو، ونظيره السنغالي ماكي صال.