قال موقع تقدمي الذي يديره الصحفي المعارض حنفي ولد دهاه إن السلطات الأثيوبية وضعت الوزيرة السابقة و مرشحة موريتانيا لتولي منصب مفوض الاتحاد الإفريقي للمصادر
البشرية والعلوم والتكنولوجيا، وضعتها تحت الرقابة القضائية و كشفت كاميرات التصوير داخل القاعة قد كشفت عن قيام بنت محمد السالك بالتصويت نيابة عن وزير الخارجية الساوتومي” الذي كان غائباً، و ذلك بعد أن كشف فرز الأصوات زيادة في عدد الناخبين. و شكل الموضوع حرجا بالغا للسلطات الموريتانية التي أنقذت مرشحتها من التوقيف و عملت على تأجيل الانتخابات