أعلنت وزارة التهذيب الوطني مساء امس الخميس 23 فبراير 2017 عن لائحة ضمت أكثر من 60 معلما، وأستاذا تطلبت منهم الحضور إلى الإدارات الجهوية للتهذيب الوطني في الولايات التي يعملون بها، مصحوبين ببطاقات تعريفهم الوطنية. وذلك في أجل أقصاه 72 ساعة، وحذرت الوزارة المعنيين بأن هذا البلاغ يحل محل إنذار.
ويعتبر قطاع التعليم الاكثر من بين المؤسسات الحكومية تسيبا لموظفيه فى الوقت الذي يعيش فيه اغلب المدارس الحكومية فى الداخل هجرة باتجاه العاصمة تاركين الفصول مغلقة فى انتظار المجهول.