لعلها المرة الاولى في بلادنا التي تحدث فيها جريمة قتل من هذا النوع , ومما يخفف هولها وقوة
صدمتها ان الجاني لا يتمتع بكامل قواه العقلية , بل هو أحد النزلاء الذين مكثوا في مستشفى الامراض النفسية والعصبية بالعاصمة لمدة أشهر عديدة , قبل أن يُسمح له بالمغادرة مؤقتا , على ان يبقى تحت الرعاية الطبية والمنزلية.
ويقول "الاعلامي" الذي أورد الخبر أن شابا في السابعة والعشرين من عمره عمد إلى إلقاء والده مساء امس من سطح المنزل , حيث فارق الحياة فور ارتطامه بالارض.