تدعم شركتا العار والنهب موريتل وشنقيتل مواقع في أسفل الترتيب العالمي والوطني وفي الصفحات العاشرة والتاسعة والثامنة من موريتانيا الآن المعتمدة محليا والغريب أن إدارتي الشركتين
قد سلمتا زمام أمورها لكاتبتين لا تفهمان في الصحافة ولا في الإعلام بل تختاران زبناءهما علي أساس القرابة والمحسوبية وهما : مني : موريتل وعيشه : شنيقتل.