كشفت مصادرمطلعة أن فتيات موريتانيات وصحراويات يلجأن منذ أسابيع لمشعوذين في مدينة "كازامانس" السينغالية.
وقالت ذات المصادر، إن نقاط العبور بين السينغال وموريتانيا، تشهد منذ أسابيع حركية لهؤلاء الفتيات اللواتي يلتقين بأولئك المشعوذين، بهدف إجراء بعض "الإجراءات" التي يعتقدن بأنها تساعدهن في الحصول على "رجال" أو "قهر" آخرين، وذلك بعد ان كان هؤلاء المشعوذين قبلة لبعض الموظفين الموريتانيين، فأصبح زبناءهم من الفتيات الموريتانيات والصحراويات.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن فتيات موريتانيات وصحراويات يلجأن منذ أسابيع لمشعوذين في مدينة "كازامانس" السينغالية.
وقالت ذات المصادر، إن نقاط العبور بين السينغال وموريتانيا، تشهد منذ أسابيع حركية لهؤلاء الفتيات اللواتي يلتقين بأولئك المشعوذين، بهدف إجراء بعض "الإجراءات" التي يعتقدن بأنها تساعدهن في الحصول على "رجال" أو "قهر" آخرين، وذلك بعد ان كان هؤلاء المشعوذين قبلة لبعض الموظفين الموريتانيين، فأصبح زبناءهم من الفتيات الموريتانيات والصحراويات.