زيارة رئيس الجمهورية السيد/ محمد ولد عبد العزيز لأندونيسيا لحضور قمة اسلامية تعقد اليوم في جاكارتا كانت مقررة ومبرمجة , وقد أعلن عنها في السابق , لكنها ألغيت في آخر لحظة , ليرأس وزير الخارجية الدكتور اسلكو ولد احمد ازيد بيه وفد بلاده الى القمة.
وقد ذكر موقع اينشيري ان سبب عدم حضور الرئيس للقمة يعود الى عدم رضاه عن أداء الحكومة وبعض السياسيين المقربين منه، الذين لا يهتمون إلا بالصراعات الداخلية، و بنقل الأخبار فيما بينهم، أكثر من اهتمامها بهموم المواطن.
وذكر المصدر أن ولد عبد العزيز سيفاجئ الرأي العام باتخاذ قرارات هامة من أهمها إقالة بعض الوزراء ؛ وإلغاء وزارة العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني وتعيين ناطق رسمي باسم رئاسة الجمهورية مكلف بالعلاقات مع البرلمان، وأن المجتمع المدني سيصبح تابعا لوكالة التضامن.
وحسب نفس المصدر فإن بعض أعضاء الحكومة لم يعودوا يؤدون مسئوليتهم على الوجه المطلوب، ويقدمون مصالحهم الخاصة على مصلحة المواطن البسيط، وقد سبق لولد عبد العزيز بأن جعل الاهتمام بالمواطنين والوطن أولوية في سياساته.
وقد ذكر موقع اينشيري ان سبب عدم حضور الرئيس للقمة يعود الى عدم رضاه عن أداء الحكومة وبعض السياسيين المقربين منه، الذين لا يهتمون إلا بالصراعات الداخلية، و بنقل الأخبار فيما بينهم، أكثر من اهتمامها بهموم المواطن.
وذكر المصدر أن ولد عبد العزيز سيفاجئ الرأي العام باتخاذ قرارات هامة من أهمها إقالة بعض الوزراء ؛ وإلغاء وزارة العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني وتعيين ناطق رسمي باسم رئاسة الجمهورية مكلف بالعلاقات مع البرلمان، وأن المجتمع المدني سيصبح تابعا لوكالة التضامن.
وحسب نفس المصدر فإن بعض أعضاء الحكومة لم يعودوا يؤدون مسئوليتهم على الوجه المطلوب، ويقدمون مصالحهم الخاصة على مصلحة المواطن البسيط، وقد سبق لولد عبد العزيز بأن جعل الاهتمام بالمواطنين والوطن أولوية في سياساته.