في أوديسة هوميروس وردت تسمية طريفة لبعض سكان الصحراء الكبرى وهو ( أصحاب الوجوه المحروقة) تمييزا لهم عن سكانها البيض وعن غيرهم من ذوي السحنات الفاتحة.
تذكرت هذا النعت وانا أتابع وجوه النظام التي تسخر لها القنوات لمهاجمة قطر ..
والطريف ما صرح لي به أحد مسؤولي هذه القنوات : من أن ما يقومون به هو رد على ما تقوم به الجزيرة وأنهم لها بالمرصاد.
على أساس الندية بين القناتين تأثيرا وشهرة وطاقما بشريا.
آه .. لو كان هوميروس حيا...
من صفحة الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله