في الأسابيع الماضية تربع النائب البرلماني المحترم ولدببانه على قمة مهنته النبيلة برسالة تنم عن حس وطني وغيرة فريدة على شعبه حين قام بإطلاق رصاصة داخل الصندوق الأسود والحساب الفلكي للوزير ولد أنجاي حينها صعد النائب وارتفع مؤشر وطنيته وتصاعدت الفضيحة المثيرة ووقف الرجل كا الأسد يزأر أمام قضيته وهدد بالإستقالة إذالم يتم التحقيق في ما أدلى به من داخل قبة البرلمان إلا أن الأيام كانت كفيلة بكشف خيوط ملحمة البرلمان وبدأ الصوت يخفت والغيوم تتلبد بين الثنائين حتى حانت صفقة تفرغ زينه لتسكت ثرثرة النائب وهذيان الوزير هنا سرقت مهنة النائب من بين يديه وبيعت في كواليس السوق السوداء وحسب مصادر مطلعة وخاصة فإن النائب تم إسكاته ب 100وحدة في تفرغ زينه مكنته من الصعود كمندوب إلى المؤتمر العام وهي وحدات تم وضعها تخت حلف تفرغ زينه المستقبل تحت رئاسة الناجيه منت اشريف عضو اللجنة الوطنية للنساء وصعد من هذا التحالف أيضا كل من محمدولد ببانه مدير كاميك
مدير الميزانية الجديد يوسف ولد حرمة الله برئاسة الوزير ولد انجاي وإذاسلمنا
في الأسابيع الماضية تربع النائب البرلماني المحترم ولدببانه على قمة مهنته النبيلة برسالة تنم عن حس وطني وغيرة فريدة على شعبه حين قام بإطلاق رصاصة داخل الصندوق الأسود والحساب الفلكي للوزير ولد أنجاي حينها صعد النائب وارتفع مؤشر وطنيته وتصاعدت الفضيحة المثيرة ووقف الرجل كا الأسد يزأر أمام قضيته وهدد بالإستقالة إذالم يتم التحقيق في ما أدلى به من داخل قبة البرلمان إلا أن الأيام كانت كفيلة بكشف خيوط ملحمة البرلمان وبدأ الصوت يخفت والغيوم تتلبد بين الثنائين حتى حانت صفقة تفرغ زينه لتسكت ثرثرة النائب وهذيان الوزير هنا سرقت مهنة النائب من بين يديه وبيعت في كواليس السوق السوداء وحسب مصادر مطلعة وخاصة فإن النائب تم إسكاته ب 100وحدة في تفرغ زينه مكنته من الصعود كمندوب إلى المؤتمر العام وهي وحدات تم وضعها تخت حلف تفرغ زينه المستقبل تحت رئاسة الناجيه منت اشريف عضو اللجنة الوطنية للنساء وصعد من هذا التحالف أيضا كل من محمدولد ببانه مدير كاميك
مدير الميزانية الجديد يوسف ولد حرمة الله برئاسة الوزير ولد انجاي وإذاسلمنا جدلا بصحة اتهام النائب فهل كان اتهامه للوزير عبارة عن تسول ؟؟أم أنها بداية مناورة لاقتسام الكعكة ؟واليذهب المواطن والوطن إلى الجحيم
جدلا بصحة اتهام النائب فهل كان اتهامه للوزير عبارة عن تسول ؟؟أم أنها بداية مناورة لاقتسام الكعكة ؟واليذهب المواطن والوطن إلى الجحيم