ذكرت بعض المصادر المحلية أن الطبيبة إماتي التي بلغت عن حالة المجاعه التي تعيشها قرية إزرافية ونشرت صور من المآساة التي يعيشها الشرق الموريتاني قد تم فصلها من العمل نهائيا
وكانت الطبيبة إماتي تعمل كطبيبة عقدوية في مستشفى عدل بگرو وحسب موقع الراية انفو الذي اورد الخبر انها هي التي لفتت الإنتباه الى الحالة المزرية والوضعيه الحرجه في الشرق الموريتاني التي لا ينبغي تجاهلها