منذ 2008 شهدت الدولة تغييرا جذريا في سياستها الخارجية والداخلية الأمر الذي جعل المواطن يستبشر بخير خصوصا عند الإعلان عن قطع العلاقات مع اسراىئيل والتي بدت جريئة في ذالك الوقت بالإضافة إلى شعارات تبدو وكأنها عميقة في مدلولها السياسي والاقتصادي والاجتماعي مثل محاربة
لقد جاء إعلان رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز عدم ترشحه لمأمورية ثالثة تصديقا لتنبؤات عدد من المراقبين للشأن العام الذين رشحوا أحد هؤلاء الاربعة المقربين من ولد عبد العزيز لثقته الكبيرة فيهم ، أول هؤلاء الاربعة رفيق الدرب والساعد الايمن هو الجنرال محمد ولد الشيخ محمد أحمد المعروف بولد
حكمت محكمة الإستئناف بالسجن النافذ خمس سنوات على كافة معتقلى الخزينة بموريتانيا، بينما خففت الحكم بالنسبة لمحاسبي باركيول، ونواذيبو (الشيخ سيد أحمد ولد سيد أم) من خلال اقتصار العقوبة على سنتين نافذتين.
شكا عدد من المواطنين يراجعون مراكز الوثائق المؤمنة لتصحيح أخطاء بوثائقهم المدنية ، شكوا من اعتماد اللغة الفرنسية كمعيار رئيسية في الأسماء حيث قالوا إن الأسماء العائلية متفقة باللغة العربية غير أن عمال الحالة المدنية يخطؤون في كتابتها بالفرنسية بالنسبة لبعض أفراد العائلة الواحدة ثم يلزمونه
قال وزير الخارجية الصحراوى محمد سالم ولد السالك إن المغرب هو البلد الإفريقى الوحيد الذى لايستحق العضوية فى الاتحاد الإفريقى بفعل سلوكه تجاه جيرانية، ورفضه لمجمل مبادئ الإتحاد الإفريقى، وتعامله الفج مع القوانين والمعاهدات الدولية.
قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، ويده على قلبه، بأنه ليست لديه نية برفع "القيود" الدستورية التي تحد من عدد الفترات الرئاسية باثنتين فقط. ولذلك، يجب على الرئيس الموريتاني التنحي عن السلطة في عام 2019.
من المتوقع أن يتوجه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بعد قليل إلى مطار نواكشوط الدولي/ أم تونسي، وذلك لتفقد طائرة جديدة من نوع "بوينك" اقتنتها الخطوط الموريتانية.
