قال رئيس مركز الدراسات والبحوث الإنسانية (مبدأ) محمد ولد سيد أحمد فال (بوياتي) إن التقارير الثلاثة الأخيرة الصادرة من بعض المراكز الأمريكية مجرد "ابتزاز موجه لموريتانيا وبعض دول المنطقة، ولاعلاقة لها بالواقع".
تراجع منتخب المرابطون مجددا ب 19 مركزا دفعة واحدة على قائمة التصنيف الشهري للمنتخبات الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، حيث حل في المركز 115 عالميا، بعد أن كان في المركز 96 في تصنيف الشهر الماضي.
لنتملك جرأة الاعتراف أن الساحة السياسية في موريتانيا في ظل التعديلات الدستورية المرتقبة قد تشهد تحولا جذريا سيكون له الكثير من التداعيات في مقدمتها انتصار النظام العزيزي على المعارضة الرسمية التي ستدخل مزيدا التشرذم السياسي إذا لم تعد قراءة للواقع من جديد وتعترف بمرارة
قال رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) محمد جميل ولد منصور، إن حزبه لم يتخذ أي موقف بعد من مخرجات ما سماه بحوار النظام و لا من خطاب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز البارحة بقصر المؤتمرات.
أعلن نائب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض محمد محمود ولد لمات، أن التكتل "غير معني" بمخرجات الحوار الوطني الشامل الذي نظمته الحكومة وقاطعه الحزب وأحزاب معارضة أخرى عديدة.
كشف مصدر قيادي فى منتدى المعارضة عن وجود رأيين داخل منتدى المعارضة حول الموقف الواجب اتخاذه وإعلانه حيال تصريحات الرئيس عزيز بخصوص عدم نيته الترشح لمأمورية ثالثة، ولا تزال النقاشات مستمرة بين الفريقين داخل المنتدى لأجل التوصل لموقف مشترك يتم الإعلان عنه فى المسيرة الجماهيرية المقررة غدا ا
كشف مصدر قيادي فى منتدى المعارضة عن وجود رأيين داخل منتدى المعارضة حول الموقف الواجب اتخاذه وإعلانه حيال تصريحات الرئيس عزيز بخصوص عدم نيته الترشح لمأمورية ثالثة، ولا تزال النقاشات مستمرة بين الفريقين داخل المنتدى لأجل التوصل لموقف مشترك يتم الإعلان عنه فى المسيرة الجماهيرية المقررة غدا ا
قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ /سيدي محمد ولد محم: "إن خطاب الرئيس المؤسس لحزب الاتحاد الأخ محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية خلال إشرافه على اختتام جلسات الحوار الوطني الشامل، يعد خطابا غير مسبوق في مختلف أبعاده ومضامينه، إذ أسس لحقبة جديدة في تاريخ البلاد بكل المقاييس".
شكلت المعلومات حول السياق التاريخي لاختيار النشيد والعَلم الموريتانيين، الواردة في كتاب "موريتانيا المعاصرة: شهادات ووثائق"، الصادر عام 2009، الأرضيةَ العامة التي تم على إثرها إقرارُ تغيير العَلم والنّشيد الوطنيين.
