الأخبار

عاد فريق برشلونة من مدينة فالنسيا بفوز ثمين على مضيفه ليفانتي (2-0)، اليوم الأحد، في المباراة التي أقيمت على استاد "سيوتات دي فالنسيا"، في إطار الجولة 23 من الدوري الإسباني لكرة القدم.

كشف عزة إبراهيم الدورى، نائب الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين،

لا يجد وزير المالية الموريتاني غضاضة في أن يسخر من شعبه علنا عندما يتهكم على شعار حملة" مان شاري كازوال" نحن نعرف سيدي الوزير أننا في حساباتك لانساوي شيئا تماما كما نحن في حسابات سيدك نعرف أيضا سيدي الوزير أن مادفعك للتهكم والسخرية اللاذعة من بعض خيرة شباب هذا البلد هو التزلف لسيدك وخطب و

لقد ثبت لدينا رسميا و أهليا أن ملف براعم مدرسة نسيبة ، هو ملف تم التلاعب به سياسيا وإعلاميا وإداريا ، و أن جهات محلفة و أوساط أهلية و أسرية جنحت بالملف نحو التزوير ، وهذه جريمة يعاقبها القانون وتأباها القيم و الأخلاق ، فضلا عن كونها تحرم آخر من حقه الأصيل في التمتع بوثائقه الثبوتية ، مهما

أعلنت مصادر رسمية في بوركينا فاسو الإفراج عن الاسترالية "جوسلين اليوت" التي خطفها مقاتلون تابعون لحركة أنصار الدين مع زوجها الطبيب في منتصف يناير الماضي.  وقال وزير خارجية بوركينا فاسو "الفا باري" في وغادوغو انه تم الإفراج عن "اليوت" موضحا أنها "وصلت بلا مشاكل إلى النيجر واستقبلها الرئيس

أقر البرلمان الجزائري اليوم الأحد بغرفتيه وبأغلبية ساحقة التعديلات الدستورية التي اقترحها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، والتي تحدد رئاسة الدولة بفترتين، كما نصت على اعتبار الأمازيغية لغة رسمية ثانية في البلاد.

مثل كل الموريتانيين بت أنتظر مع فارغ الصبر ”الحلقة” إن صح التعبير التي تلي كل اجتماع لمجلس وزرائنا الموقر لأكتشف  مفاهيم و خواطر جديدة في كل المجالات سواء كانت سياسة أو دبلوماسية أو اقتصادية يتولى شرحها بعض وزراءنا

في أول إطلالة له عبر برنامج شاهد على العصر الذي تبثه قناة الجزيرة قال صالح ولد حننا رئيس حزب حاتم إن المستعمر خلق طبقة سياسية تابعة له من أجل السيطرة على نسبة قليلة من الشعب الموريتانى كان يتحكم فيها، وأوضح ولد حننا ان المختار ولد داداه وأحمدو  ولد حرمة  مثل غيرهم كانا يعملان مع النظام ال

يحكى أن عالما جليلا من المناطق الشرقية من البلاد يسمى "ولد اربيعة" كان رجلا صالحازاهدا , لم يكذب قط في حياته , وكما يقول المثل "كان على نياته" , هذا الرجل تروي عنه الحكايات الشعبية كثيرا من الامور أقرب ـ حسب منطق أهل اليوم ـ الى السذاجة , وقد طلب من زوجته يوما أن تعيره "فروها" ليفترشه أثن