تعاني موريتانيا منذ نشأتها من عدة مشاكل اقتصادية واجتماعيةو سياسية تشكل خطرا كبيرا على وجودها كدولة وطنية تنمو و تتطور بشكل طبيعي و آمن، وقد فشلت كل الأنظمة السابقة-رغم بعض الجهود الصادقةهنا وهناك - في حل هذه المشاكل و النهوض بالدولة الموريتانية إلى مراتب الدول المتطورة السائرة على طريق النمو الس
لقد شكل الخوف من الرسوب ورهاب الفشل ثنائياً مرعباً ظل يُطارد طلبة الباكالوريا من مختلف الشعب في ثمانينيات القرن الماضي؛ وفي كل مراحل السنة الدراسية؛ الأمر الذي دفعهم لبذل جهود مضنية؛ جعلت البعض يمتلك مهارات خارقة.
ثمة تحولان عظيمان للقوة يحدثان في هذا القرن 21، انتقال القوة بين الدول من الغرب إلى الشرق، وانتشار القوة من الحكومات إلى الفاعلين غير الحكوميين نتيجة ثورة المعلومات.
حماية المنتوج الوطني في موريتانيا تساوي حماية التجار، فقط فجميع المواد التي تعلن الدولة حمايتها تظل في صعود مذهل وبوتيرة عالية ،ولا تتطور للأسف ولاتزداد كمياتها بالنسبة لتغطية الطلب.
كانت الخيمة تضرب أطنابها في صحراء شاسعة، و كانت النجوم المبعثرة في السماء المعتمة كطلائع جيش تتلع بأعناقها و كأنها تسرق السمع لما يتسرب من حديث خافت داخل الخيمة تحجبه أكلّتها الضافية.
ساعات الجد و المثابرة التي خصصها الرئيس السابق خلال أيامه لخدمة وطنه طيلة فترة حكمه، واكبتها عصابة الفساد الحالية بالتملق له علنا و حياكة الأباطيل ضده سرا، و هم معذورون من جهة بسبب النهج الذي قاده الرجل ضد سياسات النهب الممنهج التي شاب عليها جلهم ورضعت البقية عصارتها خلال أنظمة الفساد السابقة و ح
أسس بن بيه منذ كان شابا يافعا قطاع التوجيه الإسلامي في الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وقناة (اقرأ)، وكان ـ ولا يزال بحمد الله ـ شمسَ المعارف في المحافل العلمية في الكويت، والعربية السعودية، والعراق، ومصر، والمغرب، وأم تلك المحافل في قطر و وأندنوسيا، والأردن، و حواضر العلم في الغرب والشرق، وفي ا
الإعلام الإسرائيلي يعترف: “محور حم... اس” المُقاوم انتصر.. ما الذي دفعه لإصدار هذه النّبوءة بعد ستّة أيّام من بدء المعارك؟ ولماذا جانب الصّواب اللواء الرجوب عندما هاجم العرب لعدم اتّصالهم بالرئيس عبّاس؟ وما هي المُفاجأة التّالية لأيّ وقف لإطلاق النّار؟
يبدو أن الكثير من زعماء العالم الثالث لايقرؤون التاريخ بالمفهوم العملي لاستخلاص العبر من صيرورة التأثير والتأثر ؛ وما قد ينتج عن ذلك من واقع له أساليبه الخاصة ومتطلباته المبنية بالضرورة على قاعدة من المتغيرات؛ ذات الطابع التفكيكي والارتدادي في الآن ذاته؛ فغالبا ما يدفعهم غرور السلطة لنهايات تختلف