أكجوجت انفو

قال المحامي محمدن ولد اشدو عضو دفاع الرئيس السابق إن جميع الموثقين قد رفضوا توثيق توكيل له من حزب الوحدوي ،وقد كان ولد اشدو يتحدث في لقاء مع قناة الوطنية حيث ابدى رأيه حول قضية ولد عبدالعزيز المرتبطة بملف فساد ،مبررا سكوت الرئيس أمام المحققين باعتباره رئيسا سابقا يتمتع بالحصانة.

علمت صحيفة نواكشوط من مصادر في لفيف الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ان شرطة مكافحة الجرائم الاقتصادية سمحت لاثنين من فريق الدفاع بحضور جلسة استجواب الرئيس السابق أمس

المقرر أن يكون الرئيس السابق للحزب الحاكم في موريتانيا معالي الوزير الاستاذ / سيدي محمد  ولد محم ضيفا على قناة " اسكاي انيوز عربي في برنامجها ذائع الصيت " مواجهة " لمقدمه مهند الخطيب .

الحلقة ستكون يوم الخميس على تمام الساعة 17:30 بتوقيت غرينتش .

حصلت صحيفة العلم على وثيقة تتضمن كل المعلومات المالية والفنية المتعلقة بفواتير شركة الكهرباء (سوميليك) التي تعود لمنازل ومؤسسات يملكها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمدة سنوات دون أن تسدد أي أوقية والأخطر من ذلك أنها كانت لديها اشتراكات عادية لكنها غير مسجلة لدى مصالح الشركة الأمر الذي يجعلنا

نسب عدد من مقربي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إليه القول إنه مستمر في المقاومة بكل ما أوتي من قوة من أجل منع إفساد موريتانيا، متهما تياري الإخوان المسلمين والكادحين.

استدعت الشرطة قبل قليل الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونه.

ويعد ولد محمد خونه أحد المقربين من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حيث ترأس المكتب التنفيذي للحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي المحسوب على ولد عبد العزيز.

أطلقت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (اسنيم) دعوة دولية لتقديم عروض لتنفيذ دراسة جدوى لمشروع جديد هو مشروع تيزركاف.

وقعت كل من الوزارات الثلاث المعنية بالاستئناف المدرسي، البروتوكول الصحي التربوي المرافق لعودة التلاميذ للمدارس لاستئناف العام الدراسي 2019-2020. ويتعلق الأمر بكل من:

- وزارة الداخلية واللامركزية

- وزارة التهذيب الوطني والتكوين التقني والإصلاح

- وزارة الصحة.

تعددت الآراء حول إطلاق سراح الرئيس السابق والسماح له بالعودة إلى منزله مع وضعه تحت المراقبة المباشرة، وذلك بعد انتهاء مدة الحراسة النظرية، والتي تصل إلى 48 ساعة قابلة للتمديد مرتين بالنسبة لجرائم الفساد ( المادة 27 من قانون مكافحة الفساد).

طالب مقربون سياسيا من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالإفراج الفوري عنه، وإيقاف "الحملة الشعواء" ضده.