عاجل :حاكم الشامي يمنع شركة كينز من تمثيل مسرحية بحضور صحافة مستقلة تم اختيارها وفق معايير خاصة.

ماتزال شركة “كينز” المثيرة للجدل تتخبط في محاولاتها الفاشلة لمغالطة الرأي العام الوطني الذي اكتشف باكرا مخططاتها واهدافها المدمرة وسوء نوايا المتعاونين معها من ابناء هذا الوطن المستباحة ثرواته المشردة ساكنته

جديد مسرحيات هذه الشركة هي خرجة اعلامية خططت لها جيدا مستعينة ببعض الصحفين الذين تحاول استقلالهم في مساعيها لمحو الصورة القاتمة التي انطبعت في اذهان الموريتانيين عنها غير ان هذه المحاولة فشلت بفعل يقظة السلطات الادارية بمدينة الشامي التي قررت منع هذه التحركات

وكاتت شركة كينز  قد نظمت رحلة مع صحافة مستقلة  محسوبة  عليها كانوا  من اكبر المدافعين عنها قبل  إعلان  توقيفها

تقارير أمنية  وصلت الى جهات عليا في الدولة عن مسرحية الشركة و طريقة اختيارها للصحافة المستقلة التي  ترافقها  في  زيارة أكثر إثارة من ترخيصها ,

لم تعلن الشركة  عن تنظيم زيارة  عملية مفتوحة أمام الصحافة المستقلة المتصدرة للمشهد الإعلامي في موريتانيا ولم تطلب من الوزارة الوصية على الإعلام لائحة باسم مؤسسات إعلامية  لزيارة مقرها بل اختارت  مواقع محسوبة عليها  للتستر على طريقة استغلالها للسموم القاتلة  في مقاطعة الشامي  لها  مآرب  في ذالك غامضة…

اجهزة الدولة  توصلت إلى تقارير عن طريقة اختيار الشركة للصحافة ورسائلها المثيرة التي تريد أرسلها  خارج الوطن  فلم تتردد الدولة في منعهم  من دخول الشركة  .

يقظة الاجهزة الامنية وصرامة السلطات الادارية ستكنب نهاية هذه الشركة التي تخطط لاهداف مدمرة بمساعدة بعض ابناء هذه المنطقة الذين دفعهم الطمع الي ترك وطنيتهم خلف ظهورهم ومشاركة هذه الشركة المثيرة مخططاتها ….