من سيكسب ثقة آل القصر الآن…الصقور القديمة أم قوافل المهاجرين الجدد؟

وطويت صفحة المرجعية بعد معركة ساخنة بين رفيقين وصديقين لم يكن يخطر على بال احد ان تتصدع علاقتهما او تتاثر لان عمرها زاد على الاربعة عقود من الزمن
انتهت معركة لم تاخذ وقتا طويلا واتضح لاحقا انها مجرد خطة تم التنسيق لها جيدا لابعاد رموز ظلت محيطة بالرئيس السابق وفتح الباب امام رموز جديدة ستكون واجهة النظام السياسية في قادم السنوات
غير ان السؤال المطروح اليوم كيف ستكون المعركة الثانية بين المهاجرين الجدد و الصقور القدامى ؟
في الايام الماضية اعلنت احزاب وحركات ومبادرات علنا انضمامها للحزب الحاكم “حزب عادل “و ” الحزب الجمهوري،” على خطى حزب الوئام واي القوافل المهاجرة ستحظى بثقة القصر الرئاسي ؟