السعد ولد لوليد يكتب حول إعتقال الرئيس السابق و التحفظ عليه

ينتقد إستعانة الرئيس السابق أو محيطه العائلي أو رفاقه في فريق دفاعهم بمحامين أجانب و فرنسيين نحديدا.

كان عليه أن يرفع صوته حينما أستعانت لجنة التحقيق البرلمانية بمكاتب نحقيق و خبرة أجنبية و فرنسبة تحديدا.

و هي المكاتب و اللجنة و الخبرة التي لم تستطع أن تقدم لنا إتهامات واضحة و محددة للرجل و أكتفت بالظنيات و الشبهات و كلام مكاتب الدراسات العام والفاض المعمد بالتوصيات و المقترحات ( لمرشخة ).

# نريد أن نعلم بشكل واضح لا لبس فيه و لا شية تهمة الرجل و أدلة الاتهام .

# ولن نقبل أية تراجع في الحقوق و الحريات و إتهامات الشارع و السوق و الصالونات و محاكمات الغوغاء و أصحاب النكاية و الغل والتشفي و تصفية الحسابات.

من صفحة السعد ولد لوليد على أفيسبوك