هل كان اختيار ٦٠ محاميا من المعارضة للدفاع عن الدولة صدفة ؟ أم محاولة لضرب عزيز بأعدائه

ستون محاميا للدفاع عن الدولة عدد كبير وله دلالة توحي بأمر ما خاصة اذا عرفنا انهم كلهم باستثناء اثنين او ثلاثة من المعارضة ( التكتل او التقدم) هذا الاختيار لهذه التشكيلة يبعث الريبة والمغزي من اختيار هذا العدد الهائل من اشخاص عرفوا بمعارضتهم للرئيس الاسبق الذي اصبح اعزل في مواجهة كتيبة من اعدائه 

فهل كان الامر صدفة ام أنه تم التخطيط له للانتقام من الرجل ؟

الايام القادمة ستوضح ذلك