أنتقلت بكل حزن وأسى إبنت خال أخي وصديقي الصحفي الشاب خالد محمد الشابة مريم سيدي محمد وهي مناسبة أعزي فيها باسمي الشخصي ونيابة عن مجموع أكجوجت أنفو ( موقعا ومنصة ومجموعات تواصل إجتماعي تابعة للمجموعة) أخي وصديقي وأسرة الفقيدة ومحبيها راجيا من العلي القدير الرحمة والغفران للفقيدة ولذويها الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون .