بلدية أكجوجت تطلق حملة جديدة للنظافة وتشارك الأندية الرياضية والثقافية في خطتها الجديدة

بعد عدة حملات كبرى وهامة ساهمت إلى حد كبير في التخفيف من القمامة وتغيير وجه المدينة نحو الأفضل أطلقت بلدية أكجوجت صباح اليوم حملة نظافة شاملة للقضاء على  القمامة ومصادرها بالمدينة وبخطة جديدة  تتمثل في تقسيم المدينة إلى عدة أحياء حيث سيتولى نظافة كل  حي نادي رياضي أو ثقافي من الأندية المعترف بها رسميا على أن تشرف البلدية على متابعة ومراقبة الخطة وتقديم الوسائل الضرورية للقيام بذالك عبر عقد يبرم بين والأندية المكلفة بالعملية مع دفع كل أسرة للنادي المكلف بنظافة حيها مبلغ زهيدا لايتجاوز 1000 أوقية مقابل نقل الأوساخ عنها..

ومن أجل ضمان نجاح العملية وتوعية المواطنيين وتعبئتهم حولها عمدت البلدية إلى القيام بحملة تعبئة وتحسيس واسعة النطاق  شارك فيها الإعلام والأندية المحلية من خلال تحسيس المواطن بالحملة وضرورة التعاطي الجيد معها .

وفي مقابلة خاصة مع موقع أكجوجت أنفو سننشر قريبا بحول  قال االسيد أحمد ولد يعقوب عمدة أكجوجت في حديه عن الحملة :

 أعتبرحملة اليوم  نقلة نوعية جادة في سبيل نظافة المدينة وإعطائها الوجه اللائق حيث سيشارك فيها شباب الأندية والإعلام والفاعليين المحليين لأول مرة كما ستصاحبها إجراءات صارمة بالنسبة لأصحاب المحلات التجارية ومصادر القمامة ودعى العمدة الجميع إلى التعاطى الإيجابي مع البلدية وحملاتها لنظافة المدينة مذكرا أنه بصدد نقل أسواق الحيوانات إلى مكان يضمن لأصحابها مزاولة مهنتهم النبيلة ويحافظ على الوجه الحضاري للمدينة ونفس الإجراء يقول السيد العمة سيتخذ بخصوص سوق المدينة بغية تنظيمه التنظيم اللائق .

 وينتظر المراقبون أن تشكل الخطة البلدية الجديدة للنظافة نقلة نوعية في سلوك المواطن وتعاطيه مع

نظافة المدية ومواكبة البلدية في مجهوداتها الرامية للرفع من مستوى المدينة والتعاطي الحسن مع ساكنتها من خلال التشاور والإنفتاح فهل سينجح الشباب والساكنة في التعامل مع الفرصة المتاحة لهم ؟ ويخدمون المدينة بمااتستحق ؟ أم لا؟

بعد عدة حملات كبرى وهامة ساهمت إلى حد كبير في التخفيف من القمامة وتغيير وجه المدينة نحو الأفضل أطلقت بلدية أكجوجت صباح اليوم حملة نظافة شاملة للقضاء على  القمامة ومصادرها بالمدينة وبخطة جديدة  تتمثل في تقسيم المدينة إلى عدة أحياء حيث سيتولى نظافة كل  حي نادي رياضي أو ثقافي من الأندية المعترف بها رسميا على أن تشرف البلدية على متابعة ومراقبة الخطة وتقديم الوسائل الضرورية للقيام بذالك عبر عقد يبرم بين والأندية المكلفة بالعملية مع دفع كل أسرة للنادي المكلف بنظافة حيها مبلغ زهيدا لايتجاوز 1000 أوقية مقابل نقل الأوساخ عنها..

ومن أجل ضمان نجاح العملية وتوعية المواطنيين وتعبئتهم حولها عمدت البلدية إلى القيام بحملة تعبئة وتحسيس واسعة النطاق  شارك فيها الإعلام والأندية المحلية من خلال تحسيس المواطن بالحملة وضرورة التعاطي الجيد معها .

وفي مقابلة خاصة مع موقع أكجوجت أنفو سننشر قريبا بحول  قال االسيد أحمد ولد يعقوب عمدة أكجوجت في حديه عن الحملة :

 أعتبرحملة اليوم  نقلة نوعية جادة في سبيل نظافة المدينة وإعطائها الوجه اللائق حيث سيشارك فيها شباب الأندية والإعلام والفاعليين المحليين لأول مرة كما ستصاحبها إجراءات صارمة بالنسبة لأصحاب المحلات التجارية ومصادر القمامة ودعى العمدة الجميع إلى التعاطى الإيجابي مع البلدية وحملاتها لنظافة المدينة مذكرا أنه بصدد نقل أسواق الحيوانات إلى مكان يضمن لأصحابها مزاولة مهنتهم النبيلة ويحافظ على الوجه الحضاري للمدينة ونفس الإجراء يقول السيد العمة سيتخذ بخصوص سوق المدينة بغية تنظيمه التنظيم اللائق .

 وينتظر المراقبون أن تشكل الخطة البلدية الجديدة للنظافة نقلة نوعية في سلوك المواطن وتعاطيه مع

نظافة المدية ومواكبة البلدية في مجهوداتها الرامية للرفع من مستوى المدينة والتعاطي الحسن مع ساكنتها من خلال التشاور والإنفتاح فهل سينجح الشباب والساكنة في التعامل مع الفرصة المتاحة لهم ؟ ويخدمون المدينة بمااتستحق ؟ أم لا؟