أفادت مصادر مطلعة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز كان يسعى لزعزعة الأمن من خلال بعض الإتصالات بصحراويين وأزواديين مع ما يمتلك من بنية لوجستية لذلك، (أموال سيارات) وأنه كان يسعى لشراء أجهزة تنصت ورقابة جديدة، وأن الأمن رصد تلك الإتصالات الأمر عقد من وضعه وسرع باعتقاله حيث أنه يواجه اتهام آخر