المقالات

موريتانيا آخر سكرات نظام يحتضر\ موسى افال

إلا أن استحواذ زمرة الرئيس على خيرات البلد، وطغيان السلطة الفردية يقودان البلد نحو أزمة مزمنة.

 

من هو الانسان والمجتمع المتحضر؟؟ الأستاذ سيد محمد ولد أحمد

خلال نقاش جمعني مع أحد الأصدقاء الأتراك وهو مدير إحدى المدارس التركية في موريتانيا.
فقال لي نحن هنا لا نستطيع تقديم الكثير من العلوم العربية والإسلامية للطلبة في موريتانيا لأنهم أدري بالأمر ولاكن دورنا يتركز ويستهدف ( المدنية) فهي =0عند
الموريتانيين.

لماذا لا يتدخل العسكر في موريتانيا عند حاجة الناس؟! / بون ولد باهي

هناك مقولات شهيرة تستمد منها الأنظمة العسكرية شرعيتها في معظم الدول التي حطمت فيها الانقلابات العسكرية الرقم القياسي، أو التي لا تزال محكومة بقبضة من حديد من حكام عسكريين يرفضون مغادرة السلطة مثل النظام الموريتاني، من هذه المقولات عدم أهلية الشعوب لحكم نفسها بنفسها كما في النظم الديمقراطي

تأملات في شعار "موريتانيا الرحيمة"

يُعد شعار موريتانيا الرحيمة هو آخر شعار ابتدعه النظام القائم، وقد ظهر هذا الشعار لأول مرة خلال أحد المهرجانات الدعائية لاستفتاء الخامس من أغسطس، وفي محاولة منا لتحديد ملامح موريتانيا الرحيمة، ولفهم ما يراد بهذا الشعار، فقد ارتأينا أن نتوقف مع بعض تصرفات السلطة القائمة التي أعقبت ظهور هذا

كسرا للصمت الذي عقب العواصف!

تعودنا أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يسبق العاصفة، ولكننا لم نتعود أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يعقب العواصف، وخصوصا عندما تكون حصيلة تلك العواصف ثقيلة، وتصل إلى ما يقترب من العشرين قتيلا، هذا فضلا عن سقوط عشرات الجرحى وانهيار مئات الأعرشة والأكواخ والبيوت.

 

أكتب شهادتي في حق هذا الوزير من بيت الله الحرام …

عرفته كمعظم الموريتانيين من خلال شاشة التلفزيون الوطني او الإذاعة الوطنية فقيها شابا خلوقا أنيقا في مظهره متمكنا من اللغة حافظا لأمهات الكتب الفقهية المالكية.

فتى الموساد.. وعداؤه لموريتانيا .../ اسحاق الكنتي

"عزمي بشارة كان يلتقي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك قبل كل زيارة إلى دمشق، ومع الجنرال احتياط داني ياتوم رئيس جهاز الموساد السابق، وتعوّد على تقديم تقارير إلى ياتوم عن زياراته إلى سوريا." 

العلم والنشيد الوطنيان بين الحقيقة والخيال (ح 2)

لم تتلوث أعلام موريتانيا وجُلُّ دول المغرب العربي (تونس، المغرب، الجزائر) بألوان السير مارك سايكس التي صبغت معظم رايات المشرق العربي. ذلك أن نشوء بعض أعلام تلك الدول سبق وجود سايكس بنحو ألف 1000 عام.

الاستفتاء الدستوري: نهج مغاير لعهود الاستعمار والاستبداد؟

لا مراء اليوم أن موريتانيا بعد ستة عقود من استقلال البلاد، وبعد تجارب مختلفة للحكم الوطني بأنظمة مدنية غير منتخبة، وبانقلابات عسكرية، وفترات انتقالية، وانتفاضات عمالية وطلابية، وحروب اقليمية، والعديد من الاستفتاءات الدستورية، والانتخابات المقاطعة وحوارات التسويات المرحلية، رسمت مشروع التأ

لو علم الناس أهمية الصلاة ومكانتها لما ضيعوها.‼ / المرابط ولد محمد لخديم

الإنسان بفطرته طلعة لا يقتنع من الحياة بمظاهر أشكالها وألوانها كما تنقلها إليه حواسه أو كما ينفعل بها شعوره، بل يتناولها بعقله، وينفذ إليها ببصيرته ليعرف حقيقة كل شيء.. من أين جاء؟ وكيف صار؟ وإلى م ينتهي؟

الصفحات

Subscribe to RSS - المقالات