أعلنت المعلومه منت الميداح في كلمة لها بمدينة بتلميت يوم أمس قصتها مع السياسه قائلة إنها لديها حلما بشخص مدني يقود البلاد إلى بر الأمان، وأضافت أن هذا الحلم راودها ورأته في شخص أحمد ولد داداه ودعمته لفترة، لكنها رأت الحلم مجددا في سيدي محمد ولد ببكر على حد تعبيرها.
كتب أحد الأطر القياديين في حملة المرشح محمد ولد الغزواني تحذيرا رد فيه على ما قالت أوساط إعلامية أنها "بطاقات تصويت" وجدت بأحد مراكز الحملة. وقد نشر توضيحه أمس على صفحته على الفيسبوك في التدوينة المصورة التالية، ذاكرا بالإسم الجهة الإعلامية التي يقصدها برده رعم أنه عمَّمَ مع ذلك، حيث تكلم
قال المترشح للرئاسيات الموريتانية بيرام الداه أعبيد ، إنه لم يتلق أي دعم من رجال الأعمال ، «مع إصراره على الدفاع عنهم ، في إطار معركته من أجل تحرير الشعب الموريتاني».
بطريقة مثيرة وفاضحة تجاوزت نفقات حملة المرشح للرئاسة ولد ببكر في ايامها الأولى 6 مليارات أوقية قديمة بإشراف من حزب معارض معروف وحسب المعلومات الأولية تفيد بأن لانتقائية والزبونية طبعت تسيير النفقات حيث منحت قيادات كبيرة من الحزب المذكور صفقات مشبوهة كما تم التعاقد مع مؤسسات إعلامية محسوبة
استأنفَ المترشح الرئاسي محمد ولد مولود صباح اليوم الأربعاء 12 يونيو 2019، جولته الانتخابية إلى الولايات الداخلية بعد توقف استمر يوما واحدا في العاصمة نواكشوط.
لقد قرر المترشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني أن يطلق حملته من مدينة نواذيبو العاصمة الاقتصادية للبلاد، وقد حضر مراسيم حفل الافتتاح فخامة رئيس الجمهورية والسيدة حرمه، وكذا العديد من رؤساء أحزاب الموالاة والمعارضة، إضافة إلى العديد من الوزراء الأول والشخصيات الوازنة ورموز الفعاليات
اختتم المرشح سيدي محمد ولد بوبكر المرحلة الأولى من جولته الداخلية مهرجانات شعبية حاشدة في بلدية اغشوركيت بولاية لبراكنة، ومقاطعتي بتلميت وواد الناقة في ولاية اترارزة.
قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" إنهم تفاجأوا من تحويل مجموعة من ناخبيهم من أحد مكاتب بلدية احسي الطين التابعة لمقاطعة بو امديد بولاية العصابة إلى مكاتب متفرقة داخل البلاد.
أكدت مصادر عليمة أن حملة المرشح محمد ولد الغزواني وزعت مبالغ مالية قدرها خمسة ملايين أوقية قديمة على أحزاب الأغلبية الداعمة للمرشح المحسوب على النظام القائم في موريتانيا.