المقالات

تابعنا في أكثر من موقع الأخبار التي تفيد أن رئيس أكثر أحزاب المعارضة نشاطا ومشاركة؛ قرر المقاطعة النشطة حيال الاستفتاء القادم؛

عندما ألقت الحرب العالمية الثانية أوزارها كان العالم كله يغلي:
* كانت الدول الاستعمارية (بريطانيا وفرنسا وأمريكا) قد دمرتها وأنهكتها الحرب، وبلغت فيها القوى العمالية والثورية أشدها.
* وكان الاتحاد السوفييتي (أول دولة اشتراكية في العالم)

في الوقت الذي يستعد فيه الموريتانيون للاحتفال باطفاء شمعة استقلالهم 56 ويحاولون فيه إعادة كتابة تاريخهم المرتبط بمقاومتهم للاستعمار وتتجه انظارهم إلي باريس في انتظار اعتذار تقدمه الحكومة الفرنسية.

كل حدب وصوب أتوا ،من العاصمة ،ومن الأقاليم ،ومن القرى والأرياف …
الشوار ع والطرقات إزينت ،مركز المدينة لؤلؤة ! وأطرافها حقول ! ووسطها واحات وأزهار تفوح منها رائحة المسك لتعطربهاالفضاء ..!
وأبت السماء إلا أن تشارك في الحفل ،فأدمعت الغيوم قبل دموع المحرومين ..!

يحتفلون بعيد الجيش وينسون مؤسسه
رحمة الله على محمد ولد الشيخ ولد أحمد محمود وسامح الله
الجمهورية التي نسيته حيّا والجيش الذي لم يكرمه أو ينصفه يوما.
بمرارة أتذكر أن هذا الجيش لم يتذكر يوما محمد لم يكرمه بميدالية واحدة لم تسمى عليه كتيبة أو وحدة عسكرية واحدة،

صحيح أن الشعر بلسم جراح النفس و متنفسها عندما تحدق بها أكدار الحياة و يعجز الفعل و يتعذر  من ناحية، و صحيح أن حضور بعض الشعراء الواقعيين في قيادة أو تحرير بلدانهم على وقع القوافي كان نعمة  لبدانهم و محفزا على نضج شعوبهم و رهافة الحس كما هو الحال قديما مع

قد لا تكون مقاربتنا لهذا الموضوع مقاربة خبير متمكن أو أخصائي متمرس، بقدرما هي مقاربة بسيطة و مبسطة تعكس و جهة نظر مثقف عادي حول هذه الإشكالية المعقدة و المتعددة الأبعاد.

"أعظم التحولات تأتي من أصغر التغييرات. تغيير بسيط في السلوكك يمكن أن يغير الواقع و يعيد تشكيل المستقبل" المسار الثقافي بين براثن الخواء هل تعلمون أن أصحاب النصيب من الثقافة أو مدعيها في أرض المليون شاعر و خطيب و عارف،

قائد أحب شعبه وراهن عليه شعبه ، عمل بصدق وإخلاص من اجل رقيه ، قاد مسيرته إلى عالم البناء والنماء ، صنع المستحيل فشيد الطرقات والمطارات والمدارس والمستشفيات في وقت قياسي ، وضع كل مقدرات الدولة في خدمة الشعب بعد سنوات من النهب والفساد شلت حركة النمو لعقود من الزمن ، أعاد القطار

كثير من الكوار المتعلّمين بالتعليم الفرنسي؛ يرون أنّ اعتماد اللّغة العربيّة لغة رسميّة كما ينصّ الدستور الموريتاني، ليس إلاّ خطوة استراتيجيّة طويلة المدى تهدف إلى تعريب كلّ المكوّنات الشعب الموريتاني عبر تهميش لغاتها وثقافاتها، حتّى تصبح اللغة والثقافة العربيّة (الحسّانية) هي وحدها سيّدة